شكون هو الحاج الثابث
شكون فينا وبالاخص سكان الدار البيضاء مسمع باسم الحاج ثابت ، الاسم الي كيرجعنا لزمن بطش المخزن والتسلط بمباركة وزارة الداخلية تحت الاشراف ديال الرجل الثاني بالمغرب ادريس البصري
شكون هو هاد الحاج ثابت ؟ وشنو دار حتى اصبح اسم مشهور بمذكرات القضاء المغربي ؟ وعلاش سمح فيه المخزن وقدموا كقربان فواحد الفترة الي كان جهاز الامن الوطني حاكم المغرب بيد من حديد ويمكن ليه يغطي على الجرائم ديالو بالخصوص انه كان عميد ديال الاستعلامات اي DST .!!؟؟
محمد مصطفى تابت او ما يعرف بالوسط المغربي الحاج تابت تزاد فشهر 8 سنة 1949 بمدينة بني ملال متزوج وعندو 5 الابناء. كان عندو طموح يخدم فسلك الشرطة مثلوا مثل كلشي المغاربة فالفترة تاع تسعينات راكم عارفين الهيبه ديال الشرطي فداك الوقت الشئ الي جعلوا فبداية الامر يشتغل كمخبر ( بركاك) بعدما سلا دراسة ديالو سنة 1970 ، فاواخر سنة 1974 بتحديد دخل الاكادمية ديال الشرطة بمدينة خنيفرة تخرج منها ورجع لبني ملال الي خدم بها واحد الفترة مهمة ، الفترة الي دوزها فمسقط راسو ارتكب فيها جرائم اخلاقية الشئ الي جعل المديرية ديال الامن تنقلو لمدينة الدار البيضاء الي غادي تكون اخر محطة فالمسيرة ديالو . سنة 1989 تم ترقيته لرتبة ديال قائد شرطة ( كوميسير ) ، وطبيعة العمل الي كان كيمارس بكونه على راس جهاز DST اقوى جهاز امن والمعروف بالانتهاكات الجسيمة الي كانت كتوقع داخل المقرات السرية والعلنية ، ستاطع الكوميسير تابت يمارس الجنس على اكثر من 150 امراة وفتيات فمقتبل العمر وتسجيل فديوهات ليهم وهو كيمارس معاهم . والسؤال الي كنطرحوا هنا واش اخد امر من جهات معينة باش يدير هادشي الي دار ؟؟ او واش مريض عندو هوجس جنسي ؟؟؟ ام طبخة كانت تطبخ لهاد الكوميسير فالخفاء بسبب الموقع الحساس ديالو الي عن طرقوا كتمر معلومات واخبار ديال رجال السلطة والاحزاب وكلشي عارف كان صراع بين الاحزاب ووزارة الداخلية فشخص ادريس البصري وما ادراك ما ادريس البصري . فيوم من الايام جات واحد البنت عند الكوميسير بن مغنية رئيس فرقة الشرطة القضائية و قالت ليه انه شخص اختطفها هي وصديقة ديالها واغتصبها تحت التهديد بالسلاح الابيض لكن بعد البحث والتحري تبين ان البنت مشات مع الشخص بخاطرها وتبين ان المغتصب هو الحاج تابت . الشئ الي خلا الكوميسر بنمغنية يرفع المحضر ل رئيس الامن الاقليمي الي كيخدم تحت يدو الحاج تابت وبن مغنية فنفس الوقت . لكن وقع الفاس فراس فالمدعو احمد اوعشي الي كيتقلد المنصب ديال رئيس الامن الاقليمي محترمش سرية البحت والتحقيق واتصل بالحاج تبت وطلب منو يمشي يطلب تنازل من السيدة باش يسدو الملف ، لكن الي شئ الي مدروش ليه لحساب هو الاتصال الي قام بيه بنمغنية مع وكيل الملك والشكاية الي قامت بها الضحية لدى وكيل الملك . الحاج تابت طلب من البقالي عميد شرطة اخر كان معروف بنزاهة والطيبوبة ديالو يدخل كوسيط لحل المشكل فعلا قامت الضحية بالتنازل بطلب من البقالي ، بعدة مدة معينة رجع بن مغنية من مدينة العيون الي كان الحاق ديالو بها للاشراف على مخيم الوحدة انداك ، ليتفاجئ بان القضية انفجرت والسبب ظهور ضحية اخرى وظهور ايضا الشكاية القديمة لدى وكيل الملك الي قامت بها البنت الي جات عند الكوميسير بنمغنية من قبل . هنا اختلط الحابل بالنابل واصبحت القضية قضية رائ عام وتدخلت الصحافة الحزبية وتبن فالاخير البنت الضحية تم ارسالها عمدا لعند بن مغنية من طرف خصوم الحاج ثابت كانو معاه فنفس الجهاز الامني ، التحقيق فهاد الجرائم قام به الدرك الملكي هنا تساءل شنو دخل الدرك والقضية قضية حق عام ، قام هدا الاخير بمداهمة بيت الجاني الحاج تابت و اخد التسجيلات لكن واحد الكوفر لحد الان لم يعرف شنو لداخل ديالو تاشي واحد مقدرش يفتحو يعني القضية فيها ان ، بعد القبض على تابت تم استدعاء كل من البقالي وبعض الضباظ كيعملو تحت الامرة ديال كومسير تابت وايضا استدعاء بن مغنية و احمد اوعشي للتحقيق معاهم فهاد القضية الي كتعتابر ضربة قوية هزت اركان وجبروت جهاز الامن المقصود منها الاطاحة بهبة الداخلية حسب الاخبار انداك. اتناء التحقيق انكر رئيس الامن الاقلمي استلام محضر من بن مغنية هنا اصبح الوضع القانوني ديال بن مغنية صعب تم احالة الملف الى المحكمة الي اصلا كانت الاحكام مقررى من قبل فاطوار المحكامة تابت صرح راه ماشي انا بوحدي ومكانوش كيعطوه وقت فالاخير اخبر كتقول كان كيجي مخدر للمحكمة ، تم الحكم عليه بالاعدام واتناء اقتياده لتنفيد الحكم كان كيطالب بشريط رقم 32 الي لحد الان ممعروفش المحتوى ديالو هو والكوفر وسر دفن مع الحاج تابت و عايش مع اشخاص من بينهم الجنيرال بن سلمان ورجال سلطة الي كانو كيوهموه بعد نطق الحكم بالاعدام على تابت راه غادي تخرج غير صبر راه غادي يعفو عليك سيدنا غير صبر . هنا كيبان دور الدولة العميقة فتستر على الفساد والتضحية ب كراكيز يتم تحريكهم من وراء الستار . ايضا الكوميسير بن مغنية كان يشهد له انه رجل دو اخلاق وكان متفاني فالعمل ديالو ، لكن يد البطش والفساد انداك اخرصت الجميع وتم الحكم عليه ب 10 سنوات قضى منها 7 و خرج بعفو ملكي فاصبحت القضية نقطة سوداء فتاريخ القضاء المغربي لردخ لضغظ ديال قوى سياسية وحكام الظل انداك ، وتداولت اخبار فالمحيط ديال الامن ان الدولة عاقبت الحاج تابت بسب افشائه اسرار الدولة وضحت بعمداء اخرين لتكتمل الظبخة وتبان ان القضية ليست منسوجة حتى بعد الاعدام ديالو دفنوه فمكان غير معلوم والقبر ممكتوبش فيه سميتو فدفن معه سر مبغاوهش يتعرف.
بكلافي : youssef el
#منقول من شارلي بالداريجة
شكون فينا وبالاخص سكان الدار البيضاء مسمع باسم الحاج ثابت ، الاسم الي كيرجعنا لزمن بطش المخزن والتسلط بمباركة وزارة الداخلية تحت الاشراف ديال الرجل الثاني بالمغرب ادريس البصري
شكون هو هاد الحاج ثابت ؟ وشنو دار حتى اصبح اسم مشهور بمذكرات القضاء المغربي ؟ وعلاش سمح فيه المخزن وقدموا كقربان فواحد الفترة الي كان جهاز الامن الوطني حاكم المغرب بيد من حديد ويمكن ليه يغطي على الجرائم ديالو بالخصوص انه كان عميد ديال الاستعلامات اي DST .!!؟؟
محمد مصطفى تابت او ما يعرف بالوسط المغربي الحاج تابت تزاد فشهر 8 سنة 1949 بمدينة بني ملال متزوج وعندو 5 الابناء. كان عندو طموح يخدم فسلك الشرطة مثلوا مثل كلشي المغاربة فالفترة تاع تسعينات راكم عارفين الهيبه ديال الشرطي فداك الوقت الشئ الي جعلوا فبداية الامر يشتغل كمخبر ( بركاك) بعدما سلا دراسة ديالو سنة 1970 ، فاواخر سنة 1974 بتحديد دخل الاكادمية ديال الشرطة بمدينة خنيفرة تخرج منها ورجع لبني ملال الي خدم بها واحد الفترة مهمة ، الفترة الي دوزها فمسقط راسو ارتكب فيها جرائم اخلاقية الشئ الي جعل المديرية ديال الامن تنقلو لمدينة الدار البيضاء الي غادي تكون اخر محطة فالمسيرة ديالو . سنة 1989 تم ترقيته لرتبة ديال قائد شرطة ( كوميسير ) ، وطبيعة العمل الي كان كيمارس بكونه على راس جهاز DST اقوى جهاز امن والمعروف بالانتهاكات الجسيمة الي كانت كتوقع داخل المقرات السرية والعلنية ، ستاطع الكوميسير تابت يمارس الجنس على اكثر من 150 امراة وفتيات فمقتبل العمر وتسجيل فديوهات ليهم وهو كيمارس معاهم . والسؤال الي كنطرحوا هنا واش اخد امر من جهات معينة باش يدير هادشي الي دار ؟؟ او واش مريض عندو هوجس جنسي ؟؟؟ ام طبخة كانت تطبخ لهاد الكوميسير فالخفاء بسبب الموقع الحساس ديالو الي عن طرقوا كتمر معلومات واخبار ديال رجال السلطة والاحزاب وكلشي عارف كان صراع بين الاحزاب ووزارة الداخلية فشخص ادريس البصري وما ادراك ما ادريس البصري . فيوم من الايام جات واحد البنت عند الكوميسير بن مغنية رئيس فرقة الشرطة القضائية و قالت ليه انه شخص اختطفها هي وصديقة ديالها واغتصبها تحت التهديد بالسلاح الابيض لكن بعد البحث والتحري تبين ان البنت مشات مع الشخص بخاطرها وتبين ان المغتصب هو الحاج تابت . الشئ الي خلا الكوميسر بنمغنية يرفع المحضر ل رئيس الامن الاقليمي الي كيخدم تحت يدو الحاج تابت وبن مغنية فنفس الوقت . لكن وقع الفاس فراس فالمدعو احمد اوعشي الي كيتقلد المنصب ديال رئيس الامن الاقليمي محترمش سرية البحت والتحقيق واتصل بالحاج تبت وطلب منو يمشي يطلب تنازل من السيدة باش يسدو الملف ، لكن الي شئ الي مدروش ليه لحساب هو الاتصال الي قام بيه بنمغنية مع وكيل الملك والشكاية الي قامت بها الضحية لدى وكيل الملك . الحاج تابت طلب من البقالي عميد شرطة اخر كان معروف بنزاهة والطيبوبة ديالو يدخل كوسيط لحل المشكل فعلا قامت الضحية بالتنازل بطلب من البقالي ، بعدة مدة معينة رجع بن مغنية من مدينة العيون الي كان الحاق ديالو بها للاشراف على مخيم الوحدة انداك ، ليتفاجئ بان القضية انفجرت والسبب ظهور ضحية اخرى وظهور ايضا الشكاية القديمة لدى وكيل الملك الي قامت بها البنت الي جات عند الكوميسير بنمغنية من قبل . هنا اختلط الحابل بالنابل واصبحت القضية قضية رائ عام وتدخلت الصحافة الحزبية وتبن فالاخير البنت الضحية تم ارسالها عمدا لعند بن مغنية من طرف خصوم الحاج ثابت كانو معاه فنفس الجهاز الامني ، التحقيق فهاد الجرائم قام به الدرك الملكي هنا تساءل شنو دخل الدرك والقضية قضية حق عام ، قام هدا الاخير بمداهمة بيت الجاني الحاج تابت و اخد التسجيلات لكن واحد الكوفر لحد الان لم يعرف شنو لداخل ديالو تاشي واحد مقدرش يفتحو يعني القضية فيها ان ، بعد القبض على تابت تم استدعاء كل من البقالي وبعض الضباظ كيعملو تحت الامرة ديال كومسير تابت وايضا استدعاء بن مغنية و احمد اوعشي للتحقيق معاهم فهاد القضية الي كتعتابر ضربة قوية هزت اركان وجبروت جهاز الامن المقصود منها الاطاحة بهبة الداخلية حسب الاخبار انداك. اتناء التحقيق انكر رئيس الامن الاقلمي استلام محضر من بن مغنية هنا اصبح الوضع القانوني ديال بن مغنية صعب تم احالة الملف الى المحكمة الي اصلا كانت الاحكام مقررى من قبل فاطوار المحكامة تابت صرح راه ماشي انا بوحدي ومكانوش كيعطوه وقت فالاخير اخبر كتقول كان كيجي مخدر للمحكمة ، تم الحكم عليه بالاعدام واتناء اقتياده لتنفيد الحكم كان كيطالب بشريط رقم 32 الي لحد الان ممعروفش المحتوى ديالو هو والكوفر وسر دفن مع الحاج تابت و عايش مع اشخاص من بينهم الجنيرال بن سلمان ورجال سلطة الي كانو كيوهموه بعد نطق الحكم بالاعدام على تابت راه غادي تخرج غير صبر راه غادي يعفو عليك سيدنا غير صبر . هنا كيبان دور الدولة العميقة فتستر على الفساد والتضحية ب كراكيز يتم تحريكهم من وراء الستار . ايضا الكوميسير بن مغنية كان يشهد له انه رجل دو اخلاق وكان متفاني فالعمل ديالو ، لكن يد البطش والفساد انداك اخرصت الجميع وتم الحكم عليه ب 10 سنوات قضى منها 7 و خرج بعفو ملكي فاصبحت القضية نقطة سوداء فتاريخ القضاء المغربي لردخ لضغظ ديال قوى سياسية وحكام الظل انداك ، وتداولت اخبار فالمحيط ديال الامن ان الدولة عاقبت الحاج تابت بسب افشائه اسرار الدولة وضحت بعمداء اخرين لتكتمل الظبخة وتبان ان القضية ليست منسوجة حتى بعد الاعدام ديالو دفنوه فمكان غير معلوم والقبر ممكتوبش فيه سميتو فدفن معه سر مبغاوهش يتعرف.
بكلافي : youssef el
#منقول من شارلي بالداريجة
تعليقات
إرسال تعليق